Post de Hassan charaf

قال جلال الدين لصاحبه : سأقول لك الكلام الّذي لايحتاج إلى شفاه أو لسان، سأحدّثك بين الجميع، ولكن لن يسمعني أحد سواك. في زمان ليس ببعيد، قام غِرٌّ حقود و بائع لدينه و ضميره و آخرته و تكلم بما لا يليق في سيد الخلق فقال له محب متيم بحب الحبيب : قل للحمير و إن كثرت معالفها لن تسبق الخيل في ركد الميادين ولقد قتلتك بالهجاء ولم تمت إن الكلاب طويلة الاعمار بعض الذكور توضئ إن لمستهم من يلمس الكلب رُغْما عنه يَغتسِلِ ولأن الخيل قد قلت ، تحلت حمير الحي بالسرج الأنيق فاذا ظهر الحمار بزي خيل تكشّف أمره عند النهيق زاد المحب المتيم مادحا رسول الله الأمصطفى الأمين : يا صاحب الحوض كم للناس من أمل في ورده يوم تسقي منه كل ظمي لواءك الحمد ، يوم الدين ترفعه يْمناك يا سعد من تلقاه بالدَّعم، أنت الشفيع لنا في يوم شِدَّتنا ، تقوم وحدك كل الرسل لم تَقُم ، يقول كل نبي من تَهَيُّبِه نفسي ، فتسجد للرحمن من أَمَم ، تقول أنت لها ، يدعوك خالقنا ، اشفع تُشَفع هنا للخلق كلهم يا سيدي يا رسول الله آلمنا أن قام جاهل بدار الكفر عاداك وغيره قام في حقد وفي حسد بالزور والظلم والعدوان آذاك لا يدر لا هذا و لا ذاك أنّ من عاداك فقد عادى الله و من آذاك فقد خاب اليوم و غدا حين لا يلقاك هذا و ذاك يريدان الدمار لنا لا تبق يا رب لا هذا ولا ذاك لولا تراجعنا لولا تشرذمنا ما كان للكفر يغزو عقر دنياك كُنا أَعَزَّ عباد الله قاطبةً كنا أجلّ الورى لَمّا أطعناك لكن عالَمنا يا ويح عالمنا قد ضيعوا في زمان الضعف مسراك كم أهدروا قيمًا! كم شردوا أممًا رُحماك مما جَنَوه اليوم رحماك يا من أسأت بحقد في حبيب قلوبنا شُلَّت مدى الدهر والتاريخ كَفّاك كيف اجترأت على خير الورى سفهًا و تقول فيه كذبا و بهتانا و الله أرسله للعالمين رحمة و سراجا وهاجا قد بُوِّءْت بالخزي ظلامًا وأفّاكا إن الرسول لنور الكون أجمعه لكن تعامت عن الأنوار عيناك صل يارب على من زان الوجود بخلقه و زان العقول بوصفه و زان الأفواه بذكر اسمه، محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في سورة الفتح وايم الله موصوف لو أن نبت الأزهار من قطر الندى مؤلوف لنبت من حبات عرقه من الورورد ألوف لو أن الليالي جاءت تزف ذكرى مولده بالألوف لاصطفت الأيام خلفها و هي تدقُّ الدفوف و الصلاة و السلام على الآل الأطهار و الصحب الكرام و المحبين الأخيار و المنتصرين الأبرار للنبي المختار

‎ استشهد اليوم اسماعيل هنية و حارسه، و اسماعيل الغول و رامي الريفي و أطفال و نساء و استشهد قبله ياسين و الرنتيسي ومحمد الذرة و اللائحة تطول، و سيُستشهد آخرون في قابل الأيام لأن المعركة الدائرة اليوم هي نفسها تلك التي كانت بالأمس : معركة إحياء الأمة و هي تمر عبر ضخ دماء الشهداء لأن الأمة نزفت حتى الموت ، و هانت حتى النخاع ، و عجزت عن كل شيء حتى عن التنديد اللهم ارحم الشهداء واغفر لهم وتقبلهم عندك في سرب الأولياء واجمعهم بأقربائهم وسائر الشهداء الذين سبقوهم في جنات الخلد آمين كانوا كلهم عنوان العزة و الشموخ وماتوا شهداء صابرين ، سيخلفهم رجال من المؤمنين الذين يدافعون عن شرف هذه الأمة و كرامتها و مقدساتها. إنا لله وإنا إليه راجعون وإنا على فراقهم جميعا لمحزونون، نسأل الله أن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة. بعد واجب العزاء لعائلاتهم و أحبابهم و للأمة جمعاء و لكل أحرار هذا العالم و بعد الدرس الذي تعلمناه من مدرسة النبوة : العين تدمع و القلب يخشع و لا نقول إلا ما يرضي ربنا ، إنا لله و إنا إليه راجعون … تأتي بعض الكلمات تباعا كأنها تريد بدورها أن تؤدي واجب العزاء و تقول : وقوفا تقول الحجارة، طعمُ الحياة لذيذ كطعم الممات دفاعا عن الأرض، عن العرض ، عن نخلة في الشمس ، عن بيت في رفح ، عن مدرسة الاونروا ، عن طفل في سطح، عن شيخ في مسجد ، عن نساء غزة الشريفات ، عن شجرة الزيتون ، عن القدس و باب المغاربة، عن وطن يتنفس حرية ، عن غزة تقدم خاتم خطبتها للذي إن دعته المجازر لم يتردد، وإن دعته المحارق لم يتردد شهيد العقيدة ، شهيد الدين و الملة و الوطن، شهيد القضية ، شهيد الانسانية للذي لا و لم يساوم و لا يخون دماء التراب أيها المستحمون بالوحل صوتُ الشهيد كتاب من التضحيات يفضحكم العيونُ المليئة بالصمت تحت الأنقاض تفضحكم جسدُ الشهيد الممزق في زحمة الليل يفضحكم أين تولون أدباركم ساعة النصر دقت وطفل يسمونه العدل ينمو ، بطل يخرج من رحم التضحية يستشهد البطل فيولد ألف قائد و ألف بطل على شجر الدم تمتد أذرعه وتصيرُ له عضلات من الصخر ها هو ذا قادم كلما ارتفعت في الميادين مجزرة زاد عزة و صمودا وتَخْضَرُّ أحلامه في الزنازن لا تفرحوا ،إن موت الشهيد نصر له إن موت الشهيد وعد بوصل المطر أيها المتعجلُ قتل الأبرياء و القادة سيطاردك حقدُك الهمجي حتى الموت و إن غاب وجه الشهيد فسيولد من رحم المعاناة ألف شهيد ستموت أيها الظالم كما مات فرعون و النمرود و يبقى الشهيد حيا عند علام الغيوب وتبقى دماؤه تدق نوافذ كل القلوب تحاصر حقدك عبر جميع الجهات وتمنعُ عنك التنفس والماء والغفوات وإن لم تمت فزعا سوف تقتلك الكلمات و غدا تصيبك رصاصة الغدر من أعوانك يموت القائد البطل فيخلع الدَّمُ صَكَّ عبودية أمة ومراسيم خوفها أنا المتدثرُ بالحزن يغسلني فرح البشارة ‎ ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ‎ربهم يرزقون كل قطرة دمع ترقرقُ من عين أرملة تتحول مشنقة فانتظر أيها الظالم من هو الزبد الطفحُ و من سيطرده الله من عطفه و من إذا مات ، ستلاحقه لعنةُ الدم من سوف ينمو على قبره شجرُ اللعنات كما الغرباء يعودون إلى بيوتهم، و المحرومون إلى مدنهم و المنفيون إلى اوطانهم، يعود الشهيد إلى جنة الخلد يبني مدرسة للإباء و التضحية يكشف عن لغة جديدة عنوانها الوفاء تُلغي المستحيل وتُحقق المعجزات… تُعلِّم الأحرار كيف يخرجون من بطون حقيقتهم، كيف ينقشون القصيدة في بطن الأرض كيف يحفرون طريق النصر بأصابعهم بدمائهم بأشلائهم كيف يكتبون اسم فلسطين في قلب كلِّ حُرٍّ شريف

عندما يأتي ليل السكون و ينطفئ التصفيقُ في القاعات و تميل الذكريات و ينحني الظل في المدرجات

عندما يسقط المكياج عن وجوه كنّا نظنها أتت للسلام في هذا العالم الذي يموج ، يأتي ذلك السؤال الذي تطرحه أنتَ، و أنتِ و هؤلاء و أولئك و أطرحه أنا أيضا كأننا صوت واحد لأغنية الرحيل: هل نستقيل من هذه الضوضاء أم نُكمل الرحلة رغم العناء ؟ 
يقول لسان كل مهموم بحال الأمة من جهة و حال العالم من جهة أخرى و بعد كل ما يجرى فيه : أريد أن أرحل عن كل شي ، أرحل بعيدا عن هذا الظلام، أمشي حيث لا أحد ، أريد أن أترك هذا العالم الذي أصبح يوما بعد يوم يعيش مرحلة المراهقة الصاخبة العابثة بالقيم ، أرحل عنه بما فيه من لغط و عبث و فساد و هراء و ظلم و كذب و تمثيل و أنانية و همجية ، أرحل عن هذه الأمة المهزومة المنهزمة المنبطحة ، فلم تعد لي رغبه لأي شيء ، فقط اشتهي رحيلا بلا عودة عن دنيا العناء… 
يزيد على ذلك قائلا : أجدُ نفسي عاجزا كمن لقّنوه كل ما يطلبه المخرج من رقص على إيقاع أكذوبته وتعب حين بدأ تصوير المسرحية, فيأتي عليه وقت يصرخ بصوت عال ليوقظ نفسه من هذا الواقع الأليم فيقول : 
 سيداتي..آنساتي..سادتي !
 إن المسرحية التي شاركنا فيها منذ سنين كانت للتسلية فقط 
هل آن لنا أن نرحل اليوم
وأن نهرب من هذا الزحامْ؟ و الجواب لا و ألف لا 
سنغنّي في غزة و رفح نشيد النصر
للعصافير التي تسكن عشَّ المستحيل للبراءة التي دفنت تحت الأنقاض سنأذن في المساجد حي على الصلاة حي على الفلاح حي على القرآن حي على البناء سنغني للشهداء نشيد الوفاء و نعزف في كل بيت أغنية النصر
 لن أستقيل ، و أنتَ أيضا لن تستقيل و أنتِ في عاصمة الشمال لن تستقيلي ، و كل حر أبي منتصر للقضية لن يستقيل لن نستقيل و لن نساوم و لن نبيع و لن نخدل سنبقى لله ، دفاعا عن الدين و العرض و الوطن ، دفاعا عن تاريخنا و حاضرنا و مستقبلنا، دفاعا عن معتقداتنا و هويتنا و ترابنا و رملنا و بحرنا و جوّنا ، دفاعا عن الشهامة فينا و العزة و الكبرياء ، دفاعا عن آبائنا و أمهاتنا و أبنائنا و بناتنا….دفاعا عن إنسانيتنا و عن أننا خلفاء الله في أرضه و أننا خير أمة أخرجت للناس ( ليس حاضرا كما نرى و لكن نكون كذلك مستقبلا ) لن نستقيل و لن نستسلم و لن نركع و لن نرحل سنبقى في معية الله تحقيقا لموعود الله و إن متنا فسيأتي بعدنا جيل العزة و النصر، يكمل المشوار و يبني عذا أفضل عنوانه عدل و سلام إلى أن نلتقي دمتم في رعاية الله

Retour sur images de l’événement extraordinaire réalisé par Le #Club_des_Femmes_Ingénieurs_de_lEMI, la branche féminine de l AIEM. Il s’agissait de la 5éme édition de la rencontre annuelle de la femme ingénieur au Maroc sous le thème “ #Femmes_leaders_pour_un_Maroc_résilient. Cet événement a été marqué par la présence de Dr. younes sekkouri #ministre de l’Inclusion économique de la petite entreprise de l’emploi et des compétences, Mme Leila Benali, PhD. #ministre de la Transaction énergétique et du développement durable et de Mme Aawatif Hayar #ministre de la Solidarité de l’insertion sociale et de la famille ainsi que des panelistes de grande qualité qui ont apporté un eclairage significatif. Il a connu aussi làparticipation des invités de Marque dont Mme Sarah Lamrani Boucetta Mounia Abed Chagar Nawal Gharmili Sefrioui Hayat Elkird @Smouni Mohammed khalid Hicham Kharrou Kamal El Alami Mohammed Sqalli Houssaini, PhD, CPC, ELI-MP ainsi que Maître Meryeme Senhaji sans oublier mes amies du CJD Laila Barhdadi Samira AIT AMY @aicha avec plus de 200 participantes. J’ai eu bcp de bonheur à modérer cette rencontre avec la complicité positive de la happy women dream team d’organisation. Des femmes d’exception qui ont fait un travail extraordinaire. Un grand bravo à vous pour tout ce que vous faites, vous faites preuve d’un engagement sans failles , un docus sans relâche, vous ne lâchez rien, du plus petit détail au global et de surcroît, vous êtes agiles dans la résiliente 😂. Un programme richissime avec des experts panelistes à écouter et réécouter qui ont eclairer l’assistance sur à la fois les perspectives et orientations strategiques plurielles ainsi que des modèles opérationnels concrets pour que le Maroc soit encore plus resilient face aux différents défis actuels et être prêt aux aléas futurs. Merci sans limites à : Afifa Ouazzani 🌍 Michel Salem-Sermanet 🌍 Mariem Dkhil Nadia NAHIL majda Touijar Majda Loubna El Amri Ilham Haraoui Fekkak Houda NOUARA lamia mouhssine Habiba BABLAL, MBA Soundous Hamdani Houda Chafil Nadia BASSOURI, PMP, MBA NADIA CHAHOR SAMIA EL HANCHI Zakaria BOUCHFAR Nezha ELANMANARI Majid Lahlou Dr. Loubna El ouardighi Clien d’oeil à mes amis Hicham Iraqi Houssaini Youssef Jermoumi Asmaê Iraqi Houssaïni Hanane Amraoui Zineb MOKHTARI Asmaa QADOURI

#Les_êtres_de_lumière L'écriture est un exercice #spirituel, elle aide à devenir #libre disait mon père lah irahmou. Et quand l’inspiration est là, le partage des idées et des émotions par les mots devient une prière. Ce soir, c’est sur les êtres de lumière que l’intention est portée (une pensée à Yassine Benkerroum. Les êtres de lumière ont la #foi_en_Dieu_annour_le_tout_puissant . Parce qu'ils croient aux miracles, les miracles commencent à se produire.Parce qu'ils ont la certitude que leurs pensées peuvent changer leurs vies ,leurs vies se mettent à changer.C'est parce qu'ils pensent être ce qu'ils disent qu’ils finissent par devenir ce qu'ils affirment être. Les êtres de lumière se reconnaissent au premier regard.Ils sont au monde comme le soleil,chaleureux et vivifiants et comme la lune, ils éclairent les chemins. Ils s’interrogent,Ils refusent la passivité et le fatalisme,C’est pour cela qu’ils sont comme des guerriers.Ils sont dans l’action et n’oublient jamais la gratitude. S’ils sont capables de voir ce qui est beau, c’est qu’ils portent en eux la beauté — puisque le monde est un miroir qui renvoie à chacun l’image de son propre visage. Ils ont l’art de délier,relier et allier .Pour eux , « #persévérer se lis perser et vous verrer».Ils savent que la persévérance n’a rien à voir avec l’obstination.Ils ont compris alors que la répétition des expériences a une unique finalité : leur enseigner ce qu’il n’ont pas encore appris. Ils ne passent pas leurs jours à tenter de jouer le rôle que les autres ont choisi pour eux. Ils savent qu’il n’existe pas de « meilleur » ou de « pire » : chacun possède les dons nécessaires à son chemin individuel. Pour avoir foi dans leurs propres chemins, ils n’ont pas besoin de prouver que le chemin des autres n’est pas le bon.Cela me rappelle le commentaire de mon amie Jihane Boumediane, Ph.D.Quand elle parlait de ce palmier qui se tient debout ,qui n’est pas gêné par la présence des autres palmiers à ces côtés. Il continue son chemin vers la lumière (en silence et avec grâce). Les êtres de lumière acceptent chaque défi comme une occasion de se transformer eux-mêmes. A la grande question « Comment saurai-je si ce chemin est le bon ? Les êtres de lumière eepondent par l’action en suivant des sagesses intemporelles : 1- Par les fruits , tu connaîtras l’arbre. 2- Vouloir le vrai, c'est s'avouer impuissant à le créer. 3- Que d'hommes se pressent vers la lumière non pas pour voir mieux, mais pour mieux briller 4- Pas besoin d'être penseur ou génie, nous sommes tous des éclaireurs les uns pour les autres. Au fil d'une conversation, d'un geste ou d'un regard, ce que l'on voit briller chez les autres , c'est la lumière que l'on a semée. Celle qui reste quand chacun a repris sa route. 5- Quand tu te couches,n'aie dans ton cœur rien de mauvais à l'égard de qui que ce soit, ni rancune, ni haine,ni jalousie. Remplis ton coeur d’amour,oui même en période de guerre ,continues d’aimer, de pardonner et de prier.

Ily’a deux jours, une amie très chère à mon coeur (elle se reconnaîtra), m’envoya ce texte : Il y a des gens avec qui l'on passe une grande partie de sa #vie et qui ne vous apportent rien. Qui ne vous éclairent pas, ne vous nourrissent pas, ne vous donnent pas d'élan. Encore heureux quand ils ne vous détruisent pas à petit feu en se suspendant à vos basques et en vous suçant le sang. Et puis Il y a ceux que l'on croise, que l'on connait à peine, qui vous disent un mot, une phrase, vous accordent une minute,une demi-heure et changent le cours de votre vie. Vous n'attendiez rien d'eux,vous les connaissiez à peine,vous vous êtes rendu léger, légère,au rendez.vous et pourtant, quand vous les quittez,ces gens éton- nants,vous découvrez qu'ils #ont_ouvert_une_porte_en_vous, déclenché un parachute, initié ce merveilleux mouvement qu'est le désir, mouvement qui va vous emporter bien au-delà de vous-même et vous étonner. Vous ne serez plus jamais vermicelle,vous danserez sur le trottoir en faisant des étincelles et vos bras toucheront le ciel. Je l’ai repartagé aussi avec des êtres lumineux qui ouvrent constamment des portes. En faisant cela,j’ai réalisé que dans la vie,Il y a des #présences qui continuent d’#ETRE PRESENTES même dans leurs ABSENCES,Il y’a des silences qui continuent de parler,parfois de crier très fort dans le silence. Et il y’a cette stabilité et instabilité, mobilité et immobilité , cette dualité qui est ici et ailleurs,en nous et en dehors de nous.J’ai réalisé que cette dualité est simplement là,en chacun de nous et avec chacun.C’est le parfum de notre propre personne. #Ton_cœur_est_la_lumière_de_ce_monde.#Ne_le_couvres_pas_avec_ton_esprit_disait_un_sage. Pour être libre, nous allons devoir sortir du moule du conditionnement personnel, de notre cocon. Chaque chercheur sincère de la vérité et de la lumière doit être prêt à subir la transformation nécessaire pour passer de la conscience de chenille au papillon de la liberté ! Jetons tout,oublions tout !On apprend trop,on se souvient trop, on essaie trop, #détendons_nous_un_peu, donnons à la vie une chance de suivre son cours, de vivre en nous et au travers de nous, sans l’aide de notre esprit et de nos efforts.Arrêtons parfois si ce n’est souvent ou toujours de vouloir diriger le débit de la rivière. Si nous accordons trop d’importance à l’AVOIR, on ne découvrira pas notre véritable Soi, notre ETRE profond.Les relations qui ne sont pas fondées sur la vérité ne sont jamais entièrement fiables et sont rarement durables. Prendre le temps de se « dé-c-ouvrir » est la meilleure façon d’utiliser son temps. Connaitre les gens est sagesse, se connaître soi même est super sagesse disait un autre sage. souvenez vous:Quand on est aimant,on devient aimant. #و_أنت_في_طريقك_للبحث_عنك،#ستجد_الله_في_انتظارك Essayer de comprendre la conscience sur le chemin avec son esprit,c’est comme essayer d’éclairer le soleil avec une bougie. #وفيك_انطوى_العالم_الأكبر #ابتسموا ، #الله_يرانا

Il arrive des fois de lire un commentaire extraordinaire, exceptionnelle et qu’on se dise que ce commentaire à lui tout seul est une leçon de vie et qu’il mérite d’être partagé à grande échelle. Je vous partage un commentaire de mon frere SAAD Mohamed suite à une demande de stage posté par mon autre frère Hamid Ben Elafdil et je vous laisse admirer la beauté des coeurs: Saad qui repond a Hamid Ben Elafdil : C’est un devoir ! Nous étions un Jour Etudiants et nous avons galéré à trouver un Stage ! Nos enfants sont des étudiants et galèrent pour trouver un Stage ! Donc, Qd on peut faire qq chose, IL FAUT LE FAIRE , La Bourse de Casablanca en fait un engagement. Merci sans limites pour cet élégance du coeur, cette finesse de l’esprit, cette générosité exemplaire qui vous colle à la peau tous les deux… souriez, vous êtes aimés

#SPECIAL_AUSIM Ne manquez pas notre nouvel épisode de #AUSITALKS enregistré en direct du GITEX AFRICA 2024. ✨ Nous avons eu le privilège d'accueillir , dans cette émission, une délégation africaine composée des DSI des trois pays :  -Burkina Fasso -Benin -Mali,  J’ai eu bcp de plaisir à animer cet échange enrichissant sur l'avenir de la technologie sur le continent.🌍 , sur un regard croisé sur les défis, les enjeux et les pistes de collaborations Sud-Sud au niveau technologique. Il est prévu egalement une deuxième émission en Direct du GITEX avec une autre délégation africaine ( qui sera publiée bientôt). L'épisode 1 est maintenant disponible sur la chaîne YouTube AUSIM.  ℹ️ https://lnkd.in/ewyCv4Mu #AUSIM #YouTube #TechTalks #Innovation #AfricaTech #GITEXAfrica